الاثنين، 3 سبتمبر 2012

دعك من ارضاء الخلق





دعك من إرضاء الخلق، واكسب رضا الخالق، وبذلك تستريح وتُريح،

 من عرَفهذه الغاية استراح وسعد، وشعر بحلاوة الإيمان تخالط بَشَاشتُه القلوب..

 شعرَ بهذه السَّعادة التي قال فيها بعض الصالحين: إننا نعيش في سعادة لو علم بها 

الملوك لجالدونا عليها بالسيوف..

د.يوسف القرضاوي