دعك من إرضاء الخلق، واكسب رضا الخالق، وبذلك تستريح وتُريح،
من عرَفهذه الغاية استراح وسعد، وشعر بحلاوة الإيمان تخالط بَشَاشتُه القلوب..
شعرَ بهذه السَّعادة التي قال فيها بعض الصالحين: إننا نعيش في سعادة لو علم بها
الملوك لجالدونا عليها بالسيوف..
د.يوسف القرضاوي