إِنِّي أَقُوْلُ لِنَفْسِيُ وَهْيَ ضَيِّقة ٌ *** و قدْ أناخَ عليها الدهر بالعجبِ
صبراً على شدة الأيام إنَّ لها *** عُقْبَى وَمَا الصَّبْرُ إلاَّ عِنْدَ ذِي الحَسَبِ
سيفتح الله عن قرب بنافعة ٍ*** فِيْها لِمِثْلِكَ رَاحَاتٌ مِنَ التَّعَبِ
سيدنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه