سئل الإمام علي : (ما أشد جند الله عز وجل؟ فقال: الجبال، والحديد يقطع الجبال فالحديد أقوى والنار تذيب الحديد فالنار أقوى، والماء يطفئ النار فالماء أقوى، والسحاب يحمل الماء فالسحاب أقوى والريح يعبث بالسحاب فالريح أقوى والإنسان يتكفى الريح بثوبه ويده فالإنسان أقوى والنوم يغلب الإنسان فالنوم أقوى والهم يغلب النوم فالهم أقوى فأقوى جند الله عز وجل الهم).
اللهم إني أعوذُ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل واعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال
قال أبو سعيد - رضي الله عنه: دخل رسول الله - صلى الله
عليه وسلم - المسجد ذات يوم فإذا هو برجل من الأنصار
يقال له أبو إمامة فقال: يا أبا إمامة مالي أراك جالساً في
المسجد في غير صلاة ؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول
الله قال: أفلا أعلمك كلاماً إذا قلته أذهب الله همك وقضى
عنك دينك قلت: بلى يا رسول الله قال: قل إذا أصبحت وإذا
أمسيت:
"اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال" رواه البخاري
عليه وسلم - المسجد ذات يوم فإذا هو برجل من الأنصار
يقال له أبو إمامة فقال: يا أبا إمامة مالي أراك جالساً في
المسجد في غير صلاة ؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول
الله قال: أفلا أعلمك كلاماً إذا قلته أذهب الله همك وقضى
عنك دينك قلت: بلى يا رسول الله قال: قل إذا أصبحت وإذا
أمسيت:
"اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال" رواه البخاري
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَا قَالَ عَبْدٌ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ وَحُزْنٌ اللَّهُمَّ إِنِي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ , مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ , عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ , أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ , أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ , أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ , أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي , وَنُورَ صَدْرِي , وَجَلاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي , إِلا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَ حُزْنِهِ فَرَحًا " . قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ , يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ هَؤُلاءِ الْكَلِمَاتِ ، قَالَ : " أَجَلْ يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهُنَّ أَنْ يَعْلَمَهُنَّ " .