الأمنيــآت و الأحـــلآم و الطُموحـــآت لا تتنمـو بذآتهــآ
بل تحتـآج منّـآ أن نُـرويهـآ بِـ سُقيــآ زآخـرة بقطــرآت التفـآؤل و الأمــل و حُسـن
الظن بالله و صدق التوكـل عليـه
فَـ الأمـل بالله و تفويض مقاليد الأمـور له جميعهــآ .. هو :
نجـآح لا خُـذلآن
و فَـوزٌ لا إخفـآق
و رجـآء لا انكســـآر
فَـ تبتسم الشفـآهـ بعدهـــآ عن تحقيق الأمنيــآت لتقـول :
كنت أعلم يَآ ربّي أنك لن تخذلنـي .. فَـ أنْتَ العلي القريب مُجيب الدُعــآء